Everything about حساسية الطعام
Everything about حساسية الطعام
Blog Article
اطلب المساعدة من مقدِّمي الرعاية. إذا كانت لدى طفلك حساسية تجاه الطعام، فاطلب المساعدة من الأقارب وجليسات الأطفال والمدرسين ومقدمي الرعاية الآخرين.
من الضروري أيضًا أن تخبر مقدِّمي الرعاية بالخطوات التي يتعين عليهم اتخاذها لتجنُّب تعرض الطفل للتفاعل التحسُّسي في المقام الأول، مثل ضرورة غسل أيديهم بعناية وتنظيف أي أسطح تعرضت لأي طعام مسبب للحساسية.
تشمل علامات وأعراض حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:
حساسية الجلد من الأكل لدى الأطفال، ولوحظ أن شدة هذه الحساسية تزداد مع تعرض الطفل لعدد أكبر من المهيجات وبشكل متكرر؛ مما يصعب تشخيص سبب تلك الحساسية.
ومع ذلك، من الممكن أن تتعرض أحيانًا للطعام الذي يسبب التفاعل التحسسي رغم بذل أقصى ما في وسعك لتجنبه.
حمى القش، وتسمى أيضًا التهاب الأنف التحسسي، ويمكن أن تسبب:
وإذا لم يظهر عليك تفاعل تحسسي خلال هذا الاختبار، يمكنك إضافة هذا الطعام إلى نظامك الغذائي مرة أخرى.
الوذمة الوعائية وتظهر على شكل انتفاخات في الجدار المبطن للحنجرة؛ فيحدث في عدد كبير من الحالات أن يشعر المريض بثقل في حلقه وصعوبة في الكلام وكحة جافة، وقد يصل إلى مرحلة انسداد القناة نور الهوائية والاختناق لدى الأطفال.
ويُعرف ذلك بإعطاء الدواء تحت اللسان. ثم يزيد الطبيب جرعة الطعام المُحفز للحساسية تدريجيًا.
حمل المصاب هذه الحقنة في كلّ الأوقات، وقد يبدو من الجيد الاحتفاظ بحاقن تلقائي إضافي في السيارة أو المكتب في العمل.
هذه هي الطريقة الأكثر علمية لتشخيص حساسية الطعام بدقة حيث يعطي الطبيب الشخص مسببات الحساسية الغذائية بكميات متزايدة، ويراقب الأعراض تحت إشراف دقيق.
تورم الفم أو الوجه أو الحلق، إذ يكون هذا العرض مثيرًا للقلق عندما يؤثر على التنفس أو البلع.
إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]
الربو الشعبي، وقد يصاحبه سيلان الأنف وحساسية الجلد لدى الأطفال.